يغفو ..الكلام ْ ..
على وتر ِ القصيدة ..مُنذ عام ْ .!
وأنا المُجنحة رؤاي ..المُستهام ْ ..
أحمل منك ِ ..على عاتقي ..
الكثير ..الكثير ..
وأحمال ..عمر ٍ ..
من الوجع ..المرير ..
وإن طال ..تغرّبي ..
قلقي ..
الذي ما كان ..لينتهي ..
ولا شيء ..عن كنه الحقيقة ..
لا ..ولا النزر اليسير ..
جحود ٌ ..منك ِ..
لم يطفىء لي ..حرائقي ..
أسقطني ..من علياء الشواهق ِ ..
صقرا ً ..جريحا ً ..
بلا ..جناح ٍ ..
يصارع ..ريحا ً ..
أو جنون عصف ..يصخب في هبوب ْ ..
لم يشق عنان سماء ٍ ..ولها يجوب ْ ..
وأنا المُعنى ..
الباحث ..في عن عينيك ِ عن معنى ..
أن اكون ..أو لا أكون ..
ولم ..أصل ْ ..
وهذه الأيام ..عجلى ..
حثيثا ً ..حثيثا ً ..
سوف ..تفنى ..
ونفنى ..
وكاكنت قاب قوسين ..أو أدنى .!
من فردوسك َ ..الأسمى ..
عام يجر خطاه ..يتبعه عام ْ .
لاتـَبدّل ..
ليس هنلك ..سوى الصمت ..
وإن كان في الجوف ..ضرام ْ ..!
*___________________* 21-
على وتر ِ القصيدة ..مُنذ عام ْ .!
وأنا المُجنحة رؤاي ..المُستهام ْ ..
أحمل منك ِ ..على عاتقي ..
الكثير ..الكثير ..
وأحمال ..عمر ٍ ..
من الوجع ..المرير ..
وإن طال ..تغرّبي ..
قلقي ..
الذي ما كان ..لينتهي ..
ولا شيء ..عن كنه الحقيقة ..
لا ..ولا النزر اليسير ..
جحود ٌ ..منك ِ..
لم يطفىء لي ..حرائقي ..
أسقطني ..من علياء الشواهق ِ ..
صقرا ً ..جريحا ً ..
بلا ..جناح ٍ ..
يصارع ..ريحا ً ..
أو جنون عصف ..يصخب في هبوب ْ ..
لم يشق عنان سماء ٍ ..ولها يجوب ْ ..
وأنا المُعنى ..
الباحث ..في عن عينيك ِ عن معنى ..
أن اكون ..أو لا أكون ..
ولم ..أصل ْ ..
وهذه الأيام ..عجلى ..
حثيثا ً ..حثيثا ً ..
سوف ..تفنى ..
ونفنى ..
وكاكنت قاب قوسين ..أو أدنى .!
من فردوسك َ ..الأسمى ..
عام يجر خطاه ..يتبعه عام ْ .
لاتـَبدّل ..
ليس هنلك ..سوى الصمت ..
وإن كان في الجوف ..ضرام ْ ..!
*___________________* 21-
629
لا..
لاتقرأ ..الآن ياصديقي..
ما حملته ُ إليك َ رسائلي..
كتبتها..
حين كنت ُ ..أحاول إطفاء حريقي..
يوم كنت َ لأهوال الدرب..رفيقي..
لم يخطر في ..مخيلتي..
يوما ً..أن أحسبك َ قاتلي..
لذا ..أرجوك ..
أن ..تهمل ما وصل إليك سهوا ً..
في إرتباك ٍ ..خطته مرتجفة ..
مرتعشة ..
وهي تمسك ُ .. بنياط القلب أناملي..
****
30
لاتشرْ ..إليَّ بإصبع الإتهام..
أنت َ..من بعثر أوراق الورد..
أنت َ..من قطع حبل الود..
وأنت َ..
من ختم َ..وثيقة الهجر ببصمة الإبهام..
كان عليك َ..أولاً..
أن ..لاتجعل ما وضح من الأمر.. مبهما ً ..
ولا أن ..تستشيظ غضبا ً..
لتستبق الحديث ..بلائحة إتهام ..
كن ْ..ولو لمرة واحدة ٍ..في حياتك..
أهلا ً..لأن تكون لي ندا ً..
صنوا ً..
في الحرب..والسلام..!
***
31
تطرق مخيلتي.. بقبضتها ..
الكف ّ التي تحفزّ ..الفكرة..
تعيد ..الكرّة..
لا أفتح لها ..الباب..
وكثيرا ً..ما أتجاهلها..
أخشى..
أن تكون بمكر ٍ.. تسأل عنك ِ..
أو تبحث بعذر ٍ.. عن عنوانك ِ..
وأنا ..مُـذ غيابك ِ..
حتى ..الساعة ..
حتى ..اللحظة ..
لم أمتلك بعد .. الجواب..!
....................
وبكى على الشرفات ..عطر الياسمين ..
الشمسُ ..
تلك الفاتنة ..تتوارى خلف ستارة الغياب ِ ..
وتفتح الباب ..للعتمة ..
ولوقع خُطى ..الراحلين ..!
النفس ُ..
تواصل الطرق ..بمطرقة الملامة ..
وتدق ..اسفين العتاب ِ ..
بين عطر الروح ..والغلّ الدفين .!
وتبعثر ..رفيف الأمنية ..
على طرقات ..الشوك ..
والشك ..
الذي ما إنفك ..يطعن خاصرة التطلع ..
والتنطع ..
للنجوى ..في مسارات الهائمين ..
وليتك ِ ..تعلمين ..
أني ..أقف ها هنا ..
وحيدا ً ..
بوجه.. العاصفه ْ ..
حزينا ً ..
أهشُ.. افراحا ً زائفه ْ ..
والوذ ..منكسرا ً ..
خلف حزن ..الخائفين ..
أتعبتني سنيَّ ..القحط ..
كليلا ً ..
أتلمس ..خبب الرهط ..
ولا ..مناص ..
ولا ..خلاص ..
تكرُّ الأيام ..صولتها ..
تباعد الخطوات ِ ..جفلتها ..
ولا.. أدنو ..
ولا ..أخطو ..
إلى لنهايات ..أتعَبت من كان قبلي ..
من شابه ظله ُ ..ظلي ..
حين سار ..في ركاب التائهين ..!!
*-----------------------------*
19-1-2011
الحيالي
............................
بعد..رحيلك ِ..
لست ..نادما ً ..
ولا مدينا ً ..لأحد ْ..
أو أن ..أ ُعطي تفسيرا ً ..
لمَّ..أحببتك ِ..
كل هذا الحب..وتجاوزت منطق الحب ..!
وعبرت ُ منك ِ وإليك ِ ..كل حَــد ْ ..
أيعطي الدّم ُ..تبريرا ً ..
لِــــمَّ..يمركل حين..بلا كلل ٍ ..
دفاقا ً..
وسط تلافيف ..القلب.!
*________________*
لا..
لاتقرأ ..الآن ياصديقي..
ما حملته ُ إليك َ رسائلي..
كتبتها..
حين كنت ُ ..أحاول إطفاء حريقي..
يوم كنت َ لأهوال الدرب..رفيقي..
لم يخطر في ..مخيلتي..
يوما ً..أن أحسبك َ قاتلي..
لذا ..أرجوك ..
أن ..تهمل ما وصل إليك سهوا ً..
في إرتباك ٍ ..خطته مرتجفة ..
مرتعشة ..
وهي تمسك ُ .. بنياط القلب أناملي..
****
30
لاتشرْ ..إليَّ بإصبع الإتهام..
أنت َ..من بعثر أوراق الورد..
أنت َ..من قطع حبل الود..
وأنت َ..
من ختم َ..وثيقة الهجر ببصمة الإبهام..
كان عليك َ..أولاً..
أن ..لاتجعل ما وضح من الأمر.. مبهما ً ..
ولا أن ..تستشيظ غضبا ً..
لتستبق الحديث ..بلائحة إتهام ..
كن ْ..ولو لمرة واحدة ٍ..في حياتك..
أهلا ً..لأن تكون لي ندا ً..
صنوا ً..
في الحرب..والسلام..!
***
31
تطرق مخيلتي.. بقبضتها ..
الكف ّ التي تحفزّ ..الفكرة..
تعيد ..الكرّة..
لا أفتح لها ..الباب..
وكثيرا ً..ما أتجاهلها..
أخشى..
أن تكون بمكر ٍ.. تسأل عنك ِ..
أو تبحث بعذر ٍ.. عن عنوانك ِ..
وأنا ..مُـذ غيابك ِ..
حتى ..الساعة ..
حتى ..اللحظة ..
لم أمتلك بعد .. الجواب..!
....................
وبكى على الشرفات ..عطر الياسمين ..
الشمسُ ..
تلك الفاتنة ..تتوارى خلف ستارة الغياب ِ ..
وتفتح الباب ..للعتمة ..
ولوقع خُطى ..الراحلين ..!
النفس ُ..
تواصل الطرق ..بمطرقة الملامة ..
وتدق ..اسفين العتاب ِ ..
بين عطر الروح ..والغلّ الدفين .!
وتبعثر ..رفيف الأمنية ..
على طرقات ..الشوك ..
والشك ..
الذي ما إنفك ..يطعن خاصرة التطلع ..
والتنطع ..
للنجوى ..في مسارات الهائمين ..
وليتك ِ ..تعلمين ..
أني ..أقف ها هنا ..
وحيدا ً ..
بوجه.. العاصفه ْ ..
حزينا ً ..
أهشُ.. افراحا ً زائفه ْ ..
والوذ ..منكسرا ً ..
خلف حزن ..الخائفين ..
أتعبتني سنيَّ ..القحط ..
كليلا ً ..
أتلمس ..خبب الرهط ..
ولا ..مناص ..
ولا ..خلاص ..
تكرُّ الأيام ..صولتها ..
تباعد الخطوات ِ ..جفلتها ..
ولا.. أدنو ..
ولا ..أخطو ..
إلى لنهايات ..أتعَبت من كان قبلي ..
من شابه ظله ُ ..ظلي ..
حين سار ..في ركاب التائهين ..!!
*-----------------------------*
19-1-2011
الحيالي
............................
بعد..رحيلك ِ..
لست ..نادما ً ..
ولا مدينا ً ..لأحد ْ..
أو أن ..أ ُعطي تفسيرا ً ..
لمَّ..أحببتك ِ..
كل هذا الحب..وتجاوزت منطق الحب ..!
وعبرت ُ منك ِ وإليك ِ ..كل حَــد ْ ..
أيعطي الدّم ُ..تبريرا ً ..
لِــــمَّ..يمركل حين..بلا كلل ٍ ..
دفاقا ً..
وسط تلافيف ..القلب.!
*________________*
على ذات ..الطريق ..
الذي ذات يوم ٍ سرق ..خطانا ..
وأودعنا ..
لديه كل حكايات ..هوانا ..
منفيا ً ..
أعود ..أجرّ خطوي ..
تلفظني ..
المدن ..الغريبة ..
الرؤى ..المريبة ..
بحثا ً ..
سعيا ً ..
لميقات ..حلمي ..
ثانية ..ليأسرني ..
الوطن ..الحبيبة ..
البعيدة ..القريبة ..
والذكريات الصاهلة ..في نزف جراحي ..
كل آن ٍ ..لا بل كل حين ْ ..
أوَ تذكرين ..؟
ها هي ذات الظلال ..للشجر الحزين ْ ..
تعيد فتح أبواب ..ذاكرتي ..
للصوت ِ ..للصدى ..
للبسمة ..الخجلى ..
وكلمات حب ٍ على .. إستحياء ٍ ..
من غير ..إحتفاء ٍ ..!
بإرتباكك ِ المعهود ..لي تهمسين ْ ..
يا لوجع الأماكن ..وإحتظارات السنين ْ ..
ها أنا ..أقف الآن وحيدا ً ..
وليتك ِ ..للذي يعصف بي ..
يجتاح ..كياني ..
اللحظة ..تعرفين ..!
*_________________*
27-
سالت ُ ..عنك ..
كعادتي كل يوم ٍ ..الأنسام والشجر ..
الغمام ..والمطر ..
المحطات ..وحقائب السفر ..
الأنام ..والحجر ..
لم أحصل بعد ..من أحد ٍ على جواب ..
أو أقنعني ..أحد ُ ما ..
بجدوى تكامل الحضور ..وفلسفة الغياب ..
لا شيء هنا ..إلتقاك ..
ولا شيء ..هناك ..
غير ما تـُمليه ِ من عبثية ٍ ..أوهام السراب ..
شفة الصمت ..أنت ..
عمقه ُ ..
ومرارة لسان ما سكن الحكايا ..في العتاب ..
ذلك المتماه ..في ما يقال ُ ..
والمُشرئب تيها ً ..من خلف حجاب ..
نوايا ما لم ..يقال ُ ..
غريب أنت َ ..يا شجني ..
يا فرح ..وطني ..
محالٌ ..غيبك المُحال ُ ..!!
*______________________*
22-1
كعادتي كل يوم ٍ ..الأنسام والشجر ..
الغمام ..والمطر ..
المحطات ..وحقائب السفر ..
الأنام ..والحجر ..
لم أحصل بعد ..من أحد ٍ على جواب ..
أو أقنعني ..أحد ُ ما ..
بجدوى تكامل الحضور ..وفلسفة الغياب ..
لا شيء هنا ..إلتقاك ..
ولا شيء ..هناك ..
غير ما تـُمليه ِ من عبثية ٍ ..أوهام السراب ..
شفة الصمت ..أنت ..
عمقه ُ ..
ومرارة لسان ما سكن الحكايا ..في العتاب ..
ذلك المتماه ..في ما يقال ُ ..
والمُشرئب تيها ً ..من خلف حجاب ..
نوايا ما لم ..يقال ُ ..
غريب أنت َ ..يا شجني ..
يا فرح ..وطني ..
محالٌ ..غيبك المُحال ُ ..!!
*______________________*
22-1
..............
في غفلة ٍ ..مني ..
ورغم طول ..ترقبي ..
مرَّ ..الأمسُ ..
وفي التوقيت أخطأ ..الحدس ُ ..
كنت ُ أعد العدة ..لأ ُرسل لك ِ باقة زهر ْ ..
وبعض أمنيات ..أحملها الكلمات ..
رغم ..يقيني ..
أن الزهر يفقد ..كل عطر ْ .
إذا ما مات اللون.. لعطش جذر ْ .!
آفة الزمن ..العجيب ..
لم تترك ..لي ..
فرصة .. أن أسرق ..
من الشمس ..ضفائرها ..
أو للأقمار أن ..أطرق ..
في إغفاءة ..أبوابها ..
ولا لأعتصر لك ِ ..هالتها ..
لأسقيك ِ ..شيئا ً من سلافتها ...
لكنها ..
الأيام تعدو ..دون أن تحفل ..
لإصطخاب ..سنابكها ..
فعذرا ً ..إن نسيت ُ ..
فكيف لحطب الكلمات ..أن أحرق ..
ورماد ..الوجد شفيعي ..
وليته ُ كان في الصمت ..شفيعها ..؟
*-------------------------------*\
3-6
ورغم طول ..ترقبي ..
مرَّ ..الأمسُ ..
وفي التوقيت أخطأ ..الحدس ُ ..
كنت ُ أعد العدة ..لأ ُرسل لك ِ باقة زهر ْ ..
وبعض أمنيات ..أحملها الكلمات ..
رغم ..يقيني ..
أن الزهر يفقد ..كل عطر ْ .
إذا ما مات اللون.. لعطش جذر ْ .!
آفة الزمن ..العجيب ..
لم تترك ..لي ..
فرصة .. أن أسرق ..
من الشمس ..ضفائرها ..
أو للأقمار أن ..أطرق ..
في إغفاءة ..أبوابها ..
ولا لأعتصر لك ِ ..هالتها ..
لأسقيك ِ ..شيئا ً من سلافتها ...
لكنها ..
الأيام تعدو ..دون أن تحفل ..
لإصطخاب ..سنابكها ..
فعذرا ً ..إن نسيت ُ ..
فكيف لحطب الكلمات ..أن أحرق ..
ورماد ..الوجد شفيعي ..
وليته ُ كان في الصمت ..شفيعها ..؟
*-------------------------------*\
3-6
...........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق